Selasa, 29 November 2016

CARA MEMBUAT LINK LANGSUNG DOWNLOAD DI BLOG

Banyak blog-blog lain yang membahas tentang ini tetapi susah dipahami.
simpelnya adalah simpan filenya di google drive setelah itu di menu share file drive copy link nya
seperti

-https://drive.google.com/file/d/0B89e36qhAywFc1dZUmN4SXNVZzQ/view?usp=sharing

tinggal ubah linknya menjadi

-https://docs.google.com/uc?export=download&id=0B89e36qhAywFc1dZUmN4SXNVZzQ

selesai

untuk lebih jelas kunjungi blog ini

MAKALAH MENGENAI ALIRAN ESENSIALISME DALAM FILSAFAT PENDIDIKAN

SILAHKAN DOWNLOAD DISINI

MAKALAH MENGANALISA HURUF DALAM TA'LIM MUTA'ALIM

Jumat, 25 November 2016

الوصل و الفصل washal dan fashal

الباب الخامس
الوصل  و الفصل
القاعدة أن ما صح الابتداء به والوقف عليه فصل، وما لا فلا.
فيفصل الاسم الظاهر من الضمير المنفصل، ويفصل كلا هما مما عداه اسما كان أو فعلا أو حرفا زائدا على حرف، نحو: " يوم هم على النار يفتنون"، "إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل".
الوصل
بناء على القاعدة السابقة يجب وصل ما يأتى:
1-                  ما لا يصح الابتداء به كنونى التوكيد، وتاء التأنيث، وكاف الخطاب، وعلامات المثنى و جمع المذكر السالم والمؤنث السالم، والضمير البارز المتصل.
2-                  ما لا يصح الوقف عليه، وهو:
(‌أ)          صدر المركب المزجى، مثل: بعلبك، قاضيخان، معديكرب، وكذا ما ركب من الأسماء المعربة أو الدخيلة نحو سكباج، خشكنان، سكنجبين، ترنجبين، دستبند، شاهنشاه.
(‌ب)  ما ركب مع المائة من الآحاد، نحو: أربعمائة، خمسمائة. بخلاف ما ركب معها من الكسور نحو: ثلث مائة، خمس مائة.
(‌ج)    ما ركب من الظروف مع إذٍ المنوّنة، كحينئذ، ساعتئذ. بخلاف ما ركب مع إذْ غير المنونة، نحو: حين إذ حدث كذا.
(‌د)        حبّ مع ذا، نحو: حَبّذا، ولا حَبّذا.
(‌ه)         الحروف المفرد وضعا كاللام و الكاف، أو عرضا كالباء فى بلحرث، و بلقين.
(‌و)      لفظ (أل)، و مثلها (أم) الحميرية، نحو: "ليس من امبرِّ أمصيام فى امسَفَر".
هذا ويجوز أن يوصل المفصول لقصد الإلغاز، كقوله:
عافت الماء فى الشتاء فقلنا         برّديه تصادفيه سخينا
أى بل رِديه ، أمر من الورود.
وكقوله:
لماّ رأيتُ أبا يزيد مقاتلا       أدعَ القتال وأشهدَ الهيجاء
أى لن ما رأيت.
وهناك تفصيل فى وصل (من) و (ما) و (لا) بما قبلها.
وصل  (من) بما قبلها
توصل (من) الاستفهامية الموصولة بمِنْ، و عَنْ، و فى، نحو: ممن عملت هذا؟ عمن تسأل؟ فيمن ترغب؟ علمت الخبر ممن علمت منه، سألت عما تسأل عنه، رغبت فيمن ترغب فيه.
وصل (ما) بما قبلها
وهى عل ضربين: ما الاسمية و ما الحرفية.
و (ما) الاسمية على أربعة ضروب: استفهامية، موصولة، نكرة، معرفة تامة.
1-                  (الاستفهامية) توصل بالاسم، نحو: بمقتضام؟ و بالحروف: مِن، عن، فى، اللام، إلى، على، حتى، كى، نحو: مم؟، عم؟ فيم؟ لم؟ إلام؟ علام؟ حتام؟ كيمه؟
2، 3، 4، (الموصولة، النكرة، المعرفة التامة) توصل بهذه الكلمات: من، عن، فى، سِىَّ، نِعِمَ، نحو: سألت عما سألت عنه، رغبت عما رغبت عنه، أفكر فيما تفكر فيه، لا سيما يوم بدارة جلجل، "إن الله نِعِمَّا يعظكم به"، دققته دقا نِعِماَّ.
وأما (ما) الحرفية فهى على ثلاثة أضراب: مصدرية، كافة، زائدة.
1-                  (المصدرية) توصل بحين، ريث، أين، كل، المنصوبة على الظرفية، نحو: أكرمته حينما جاءنى و ريثما جاءنى أى وقت مجيئه، أينما صنعت أى أين صنعك.
وتوصل بكلمة (مثل) جوازا، كقول بعض العجم للعرب: "أسلمنا مثلما أسلمتم".
2-                  (الكافة) وتوصل بطال، وقل، وبين، وقبل، ورب، وكى، وبإن وأخواتها، نحو: طالما، قلما، بينما، قبلما، ربما، كيما، إنما، كانما، لكنما، لعلما، ليتما.
3-                  (الزائدة) وتوصل بحيث، وكيف، وكى، أى، من، عن، إن الشرطية، أين الشرطية، وبكل اسم وقع مضافا إلى ما بعدها، نحو: حيثما، كيفما، كيما، أيما الأجاين، مما خطيئتهم، عما قليل، إما تخافن، أينما تكونوا، فيا حسنما عين.
وصل (لا) بما قبلها
 توصل (لا):
1-                  بإن الشرطية، نحو: "إلاّ تنصروه فقد نصره الله".
2-                  بأن المصدرية الناصبةز ولا فرق فى ذلك بين أن تكون (لا) نافية، نحو: ينبغى ألا تهمل، أو زائدة، نحو: "لئلاَّ يعلم أهل الكتاب"، "ما منعك إذ رأيتهم ضلوا ألا تتبعن".

وأما أن المفسِّرة و المخففة من الثقيلة فتفصلان وتثبت فيهما النون، نحو: أشرت عليه أن لا يفعلُ، "أن لا تخافوا ولا تخزنوا".

الألف اللينة alif layyinah

الباب الثانى
الألف اللينة
وهى التى لا تقبل الحركة. ولها موضعان : الوسط، والطرف.

الألف اللينة وسطا
ترسم ألفا مطلقا سواء أكان توسطها بالأصالة أم بغيرها.
فالمتوسطة بالأصالة نحو: قال ، قام ، صام ، نام.
والمتوسطة عرضا نحو: فتاة ، ليلا ى ، بمقتضام؟
ونحو: يخشاه ، يرضاه ، يخشانى.
ونحو: إلام؟ علام؟ حتام؟



الألف اللينة طرفا
ترسم ياء فى سبعة مواضع ، وفى غير هذه المواضع تكتب بالألف.
وهذه هى المواضع السبعة التى تكتب فيها بالياء:
1.                  فى كل اسم ثلاثى ألفه منقلبة عن ياء ، نحو: الفتى، الهدى.
2.      فى كل اسم عربى زائد على ثلاثة وليس قبل آخره ياء ، نحو: صغرى ، كبرى ، حبلى ، حِجْلى ، ظِربىَ ، صَرعىَ ، قَتلىَ ، عذارَى ، سُكارى ، حيارى ، مرتضى ، مصطفى ، تترى ، و حاشى التنزيهية ، نحو: " حاشى لله ". و إن كان قبل آخره ياء رسمت ألفا مطلقا ، نحو: دنيا ، قضايا ، ريَّا ، محيًّا ، ثُريَّا، إلا "يحي" علما فإنها ترسم بالياء.
3.      فى أربعة أعلام الأعجمية و هى: موسى ، عيسى ، كسرى ، بخارى. أما غيرها من سائر الأعلام الأعجمية فيرسم بالألف ، نحو: دارا ، زُليخا، يافا ، بنها ، شبرا.
4.                  فى خمسة أسماء مبنية ، وهى: لدى ، أنى ، متى ، أولى (اسم إشارة) ، الأولى (اسم موصول). أما غيرها من الأسما المبنية فترسم ألفا ، نحو: مهما ، أنا ، إذا.
5.                  فى كل فعل ثلاثى ألفه منقلبة عن ياء ، نحو: سعى، مشى، رعى، رمى. فإن كانت الألف منقلبة عن واو رسمت ألفا، نحو: دعا، غزا، عفا. وبعضهم يكتب هذا النوع كله بالألف وليس بشئ.
6.                  فى كل فعل زائد على ثلاثة إذا لم يكن قبل الألف ياء، نحو: أهدى، اهتدى، آتى، خلَّى، صلَّى. ومنه: تمطَّى، وتسرَّى، وتقضَّى الطائر أى انقضّ. و أصل هذه الثلاثة: تمطّط، وتسرّر، وتقضّض، ألفتها مبدلة من حرف صحيح. وإذا كان قبل ألفه ياء رسمت ألفا، كراهة اجتماع صورتين، كيحيا، استحيا، تبيّا، تزيّا.
7.                  فى أربعة أحرف هى: إلى، على، حتّى، بلى (فى الجواب). وأما سائر الحروف فتكتب ألفا، نحو: لا، هلاّ، خلا، عدا، حاشا.
وهناك قاعدتان كليتان:
1-                  ما كانت فاؤه أو عينه واوا كتب بالياء، نحو: وعى، وقى، الجوى، الهوى.
2-                  ما كانت عينه همزة كتب أيضا بالياء، نحو: بأَى (من البأو، وهو الفخر)، و شأَى (من الشأو بمعنى السبق)، و فأى (من الفأو بمعنى الضرب)ز وذلك لأنهم كرهوا فى هذا اجتماع الألفين.
تنبيه:
ذهب بعضهم إلى أن الياء يكتب ألفا فى سبعة مواضع:
1-             فى السجع، مشاكلةً لكلمة أخرى مرسومة بالألف، نحو: سامح أخاك إذا هفا، وانجده إذا (هوَا).
2-                 فى القافية، وذلك فى القصائد المقصورة كمقصورة ابن دريد:
إمّا ترَى رأس حاكى لونه          طُرّةَ صبح تحت أذيال الدُّجا
واستعل المبيض فى مسودّه   مثل استعال النار فى جمر الغضا
كأنه الليل البهيم حلّ فى       أرجائه ضوءُ صباح فانجلا
وذلك لتستوى القوافى فى الصورة الخطية.
3-                 فى المشاكلة بقصد الجناس، كقوله:
يا سيّدًا جازَ رقِّ           بما حبانى و (أَوْلاَ)
أحسنت برّاَ فقلْ لى أحسنت فى الشكر أَوْ لا
4-                 فى المشاكلة بقصد التورية، كقوله:
بروحىَ بدراً فالندى ما أطاع من  نهاه وقد حازا المعالى وزانَها
يسائل أن ينهى عن الجود نفسَه          و ها هو قد برّ العفاة (ومانَها)
معناه القريب من مانه يمونه، إذا قام بكفايته من النفقة لمناسبة البرّ، ومعناه البعيدأنه لم ينه عن الجود نفسه.
5-                 قصد المعاياة و الإلغاز، كقوله:
أقول لعبدالله لمّا سقاؤنا        ونحن بواد عبد شمس وهاشم
قصده (وهَى) يَهِى أى ضعف. و (شِمْ) أمر من شام البرقَ أو السحاب، إذا نظره. ولكنه يرسم ( وهاشم) مجانسة لعبدشمس ليحمله على اللغز.
6-                 ما ورد مقصورا و ممدودا بلغتين: كالحلوى و الحلواء، والزنى و الزناء، يصح أن يكتب: الحلوا و الزنا بالألف.
ما ورد مهموزا مُجْرَى مجرى المعتلّ، كقريت بمعنى قرأت، يصح أن يكتب فى حال تجريده من الإسناد: قرا، وحقه فى هذه اللغة أن يكتب قرى. و كذلك أبطيت فى أبطأت، يصح أن يكتب فى حال تجريده: أبطا، وحقه أن يكتب أبطى